
يجب الانتباه لتلك النصائح عند الاستخدام لتفادي قدر كبير من الضرر الممكن، مثل:
المرصد يجيب.. كيف يكون الحوثي "حصان طروادة" لإيران في حوض البحر الأحمر؟
يساهم في تعقيم البشرة والتئام الجروح وحمايتها من التلوث، لاحتوائه على كحول البنزيل وهي مادة مطهرة ومعقمة للجلد.
كما يحمل الكتاب رسالة تحفيزية تشجع على تجاوز العقبات والتعلم المستمر، مع تذكير القارئ بأن النجاح لا يأتي دون محاولات وأخطاء يجب تجاوزها.
مريم بن فهد لـ "أخبار الآن": "أنا أعتبر نفسي من الناس المحظوظين لأنني قررت أن أدرس مهنة الإعلام في الرابعة عشر من عمري"
كنت أصنع ذاكرتي بنفسي وأثريها بما أريد وأعشق. كانت أهدافي مع مرور الوقت أن حقاً أقرأ خمسة كتبٍ فأكثر خلال العام، لكنني اكتشفت بعد التدقيق أنني وصلت لقراءة خمسة كتب في شهر. كنت بذلك أسعد الخلق وأكثرهم فخراً بما فعلت، فكل مرحلة من مراحل قصتي مع الكتب ما زادتني إلا حباً وإقبالاً على ما أريد حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن، حيةً بالكتب أعيش بها ولها وأؤمن أنها النبض الذي لا يُخيب صاحبه والصديق الذي لا تعرّف على المزيد يترك صديقه والروح التي لا تؤذي من عرفها.
وأشارت السيدة فايزة إلى أن نتائج العملية تأخرت لفترة أكثر من شهرين وخلال مراجعة الطبيب أخبرها الجهاز اللمفاوي لديها يستغرق فترة زمنية طويلة للتخلص من الخلايا الدهنية المدمرة بالموجات فوق الصوتية عالية الكثافة.
كما يشدد على ضرورة الانفتاح على تجارب جديدة وعدم التردد في الاستفادة منها، فضلاً عن تسليط الضوء على بعض القيم الإنسانية، مثل الإصرار، الصبر، وأهمية التعلم من أخطاء الآخرين.
في بعض الحالات، قد تكون جلسة واحدة كافية لتحقيق النتائج المرجوة، ولكن الأشخاص الذين يعانون من ترهلات أكثر وضوحًا قد يحتاجون إلى جلسات إضافية للوصول إلى النتيجة التي يتمنونها.
تساهم مادة أكسيد الزنك في تقوية البشرة وحمايتها من التحسس بسهولة، كما تساهم في تصحيح لون البشرة بشكل بسيط جدًا.
فـ بين العمل في محطة لبنانية والانتقال ... شاهد الحلقة منوعات
ــ مدى حساسية المريض للألم، حيث يختلف تأثير الجلسات من شخص لآخر حسب مدى تحسسهم للألم.
أثناء العمل في الحياة المهنية وجدت العديد من المواقف المشابهة والتي سبق وأن مررت بها، فكانت هذه بالنسبة لي مفاجآت سارة تجعلني أكثر ثقة بنفسي وقدراتي أتمسك أكثر في الحث على العمل التطوعي، فأكثر الموظفين المتميزين عادةً كانوا ممارسين للعمل التطوعي منذ الصغر.
تحكي إحدى السيدات تجربتها مع تقنية الهايفو فتقول "كنت أعاني من ترهلات شديدة في الوجه مما أعطاني مظهراً أكبر من عمري، وكنت أخشى الخضوع للعمليات الجراحية لما تسببه من الألم".